طلاب مدارس "الأونروا" في حلب يفتقدون الدفء في صفوفهم

منذ 10 سنوات   شارك:

في ظلّ المنخفض الجويّ القارس الذي يضرب المنطقة، يعاني الطلاب الفلسطينيون في مدارس وكالة الأونروا في مدينة حلب السورية من البرد القارس في مدارسهم بسبب فقدان غرفهم الدراسية لمواد التدفئة.

وقال عدد من الناشطين لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أنّ المدافئ في الصفوف فارغة من مادة "المازوت"، وأنّ الطلاّب في حالة يصعب عليهم استكمال دراستهم بسبب موجة البرد وتدني درجات الحرارة. 

وتساءل الناشطون عن دور إدارة التعليم في الأونروا بتأمين مواد التدفئة للطلاب، على غرار غرف الإدارة في تلك المدارس.

وقد أضافت موجة البرد أزمة جديدة في مدارس الأونروا في سورية، فالصراع السوري حدَّ بشكل كبير من فرص الأطفال في الحصول على التعليم، حيث تحوّلت العديد من مدراس الوكالة في سورية إلى مراكز إيواء للمهجرين من مخيماتهم بعد استهدافها بالقصف والاشتباكات بين النظام السوري ومجموعات المعارضة السورية.



السابق

آلاف النشطاء يغرّدون على هاشتاغ القسام "#رجال_الإعداد"

التالي

الأمن السوري يفرج عن فلسطيني من مخيم خان الشيح


أضف تعليق

قواعد المشاركة

 

تغريدة عارف حجاوي

twitter.com/aref_hijjawi/status/1144230309812215814 




تغريدة عبدالله الشايجي

twitter.com/docshayji/status/1140378429461807104




تغريدة آنيا الأفندي

twitter.com/Ania27El/status/1139814974052806657 




تغريدة إحسان الفقيه

twitter.com/EHSANFAKEEH/status/1116064323368046593




تغريدة ياسر الزعاترة

twitter.com/YZaatreh/status/1110080114400751616 




تغريدة إليسا

twitter.com/elissakh/status/1110110869982203905 





 

محمود كلّم

حين يُغيب الشعب الفلسطيني عن القرار… حزن الوطن يزداد!

في فلسطين، لا يصنع الصخب الحقيقة، بل يخفيها الصمت. بعيداً عن المنابر والشعارات واليافطات، تعيش أغلبيّة صامتة من أبناء الشعب الف… تتمة »


    ابراهيم العلي

    في ظلال يوم الأرض الفلسطينون : متجذرون ولانقبل التفريط

    ابراهيم العلي

     يعد انتزاع الاراضي من أصحابها الأصليين الفلسطينيين والإستيلاء عليها أحد أهم مرتكزات المشروع الصهيوني الاحلالي ، فالأيدلوجية الصهي… تتمة »


    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية..
صامدون - عاملون - عائدون
    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية.. صامدون - عاملون - عائدون