تلّة فلسطينية في كوبنهاغن تستحضر فلسطين إلى أذهان فلسطينيي الدنمرك

منذ 11 سنة   شارك:

درجت العادة على أن يأخذ الفلسطينيّ المغترب إلى الدنمرك معه حفنةَ من تراب وطنه يضعه في حقيبته قبل أيّ شيء وذلك كتأكيدٍ على حقّه في وطنه في هوائه وترابه ومياهه وأراضيه وكافّة تفاصيله، وأنّه مهما ابتعد عنه فسيظلّ حاضراً في قلبه وواقعه.

وانطلاقاً من هذه العادة جاءت فكرة مشروع بناء تلة فلسطينية من تراب الوطن في وسط حي النوربرو في العاصمة الدنماركية كوبنهاغن، حيث طرحتها فتاتين فلسطينيتين من سكّان حي النوربرو، على المجموعة الفنية المنفذة لمشروع تطوير الحي.

فقامت المجموعة بتحقيق حلم الفتاتين الفلسطينييتين وعملت على جلب 19 طن تراب من عدّة مدن فلسطينية في الضفة الغربية والداخل الفلسطيني المحتلّ وخاصّةً من قرية فراده في الجليل الأعلى.

 



السابق

"الأونروا" أكثر من 10 آلاف لاجئ فلسطيني سوري نزحوا إلى الأردن

التالي

نقص "الريكرمون " يهدد حياة مرضى الكلى بغزة


أضف تعليق

قواعد المشاركة

 

تغريدة عارف حجاوي

twitter.com/aref_hijjawi/status/1144230309812215814 




تغريدة عبدالله الشايجي

twitter.com/docshayji/status/1140378429461807104




تغريدة آنيا الأفندي

twitter.com/Ania27El/status/1139814974052806657 




تغريدة إحسان الفقيه

twitter.com/EHSANFAKEEH/status/1116064323368046593




تغريدة ياسر الزعاترة

twitter.com/YZaatreh/status/1110080114400751616 




تغريدة إليسا

twitter.com/elissakh/status/1110110869982203905 





 

محمود كلّم

صرخة لم تُدفن: ماذا يعني أن تكون نزار بنات؟

في حكايةٍ تبدو عابرة عن ديكٍ صمتَ إلى الأبد، تتخفّى مأساةٌ يعرفها كلُّ من عاش في أرضٍ اعتادت أن تُسكت الصوت قبل أن تُصغي إليه. لم … تتمة »


    ابراهيم العلي

    في ظلال يوم الأرض الفلسطينون : متجذرون ولانقبل التفريط

    ابراهيم العلي

     يعد انتزاع الاراضي من أصحابها الأصليين الفلسطينيين والإستيلاء عليها أحد أهم مرتكزات المشروع الصهيوني الاحلالي ، فالأيدلوجية الصهي… تتمة »


    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية..
صامدون - عاملون - عائدون
    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية.. صامدون - عاملون - عائدون