وفاة اللاجئ الفلسطيني هشام حوراني "أبو هيثم" في صحراء ليبيا

منذ 11 سنة   شارك:

قدر اللاجئ الفلسطيني الفار من جحيم الموت والعذابات، من جحيم الحرب في سورية أن يموت إما غرقاً أو قتلاً أو قهراً، وفي كل يوم قصص وروايات أليمة وحزينة أخرها اليوم، للاجئ الفلسطيني المرحوم هشام صبحي حوراني "أبو هيثم" والذي وافته المنية في الصحراء الليبية على اثر جلطة قلبية أثناء رحلته من السودان إلى ليبيا، وذلك بهدف الوصول إلى أوروبا سعياً للأمان لعائلته وأطفاله.
ويضاف إلى هذه المآساة أنه دفن في الصحراء الليببة بعيداً عن أهله في فلسطين وسورية، فالسلام والرحمة لروحه الطاهرة ولأهله وزوجته وأطفاله الصبر والسلوان.

شبكة العودة الإخبارية، 29/09/2014

 



السابق

7 أخطاء شائعة عن المخيم

التالي

لقاء شعبي في عين الحلوة حول الأمن الإجتماعي


أضف تعليق

قواعد المشاركة

 

تغريدة عارف حجاوي

twitter.com/aref_hijjawi/status/1144230309812215814 




تغريدة عبدالله الشايجي

twitter.com/docshayji/status/1140378429461807104




تغريدة آنيا الأفندي

twitter.com/Ania27El/status/1139814974052806657 




تغريدة إحسان الفقيه

twitter.com/EHSANFAKEEH/status/1116064323368046593




تغريدة ياسر الزعاترة

twitter.com/YZaatreh/status/1110080114400751616 




تغريدة إليسا

twitter.com/elissakh/status/1110110869982203905 





 

محمود كلّم

الكتابة عن فلسطين: بيان الموت المؤجَّل

الكتابة عن فلسطين ليست موقفاً ثقافياً، ولا رأياً يُدرج في هامش الحرية. إنه إعلانٌ مبكّر عن الاستعداد الكامل للتضحية في سبيل … تتمة »


    ابراهيم العلي

    في ظلال يوم الأرض الفلسطينون : متجذرون ولانقبل التفريط

    ابراهيم العلي

     يعد انتزاع الاراضي من أصحابها الأصليين الفلسطينيين والإستيلاء عليها أحد أهم مرتكزات المشروع الصهيوني الاحلالي ، فالأيدلوجية الصهي… تتمة »


    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية..
صامدون - عاملون - عائدون
    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية.. صامدون - عاملون - عائدون