الفلسطيني "سامي الديك" يُطلق أصوات الجدران بريشته المقاومة..

منذ 6 سنوات   شارك:

شبكة العودة الإخبارية- الضفة الغربية 

11-7-2019 

بريشته وألوانه، رسم الشاب الفلسطيني سامي الديك، الجرح الفلسطيني كالشهيد والجريح، والأسير، والأم المكلومة، وأحيا برسمه الثورة الفلسطينية برموزها وشجاعتها..

فقد اتّخذ سامي (30 عاماً) إبن الضفة المحتلة، من صوت الجدران وسيلةً لإيصال رسالته إلى أذهان الناس، بألوانه وأدوات الرسم.. لتتحدث الجدران عمّا يدور من أوضاعٍ وأحداث في الأراضي الفلسطينية.

يقول الفنان الديك لشبكة العودة الإخبارية «بدأتُ بالرسم منذ نحو 12 عاماً، ورسمتُ ما يزيد عن 80 جدارية ووصل عدد لوحاتي إلى ما يزيد عن 150».

وعن المواضيع التي يتمّ طرحها من خلال فن الجرافيتي، يرسم سامي كلّ ما يختص بالقضية الفلسطينية، وقد وصل بقضيته الأمّ إلى معارض عالميةٍ في باريس، وتوجد بعض لوحاته في متحف "اللوفر" الفرنسي.

لكنّ حلمه فاق حدود جدران المعرض، فرسم جداريةً ضخمةً أسماها جدارية "السلام" في مدرسة "إيلبرت" في باريس عام 2015، معرّفاً بمعاناة شعبه الذي يعيش في وطنٍ محتل.



السابق

معلمة فلسطينية تناقش رسالتها للماجسير في التنمية البشرية بدرجة امتياز

التالي

سعاد العامري: ذاكرة فلسطينية في دمشق


أضف تعليق

قواعد المشاركة

 

تغريدة عارف حجاوي

twitter.com/aref_hijjawi/status/1144230309812215814 




تغريدة عبدالله الشايجي

twitter.com/docshayji/status/1140378429461807104




تغريدة آنيا الأفندي

twitter.com/Ania27El/status/1139814974052806657 




تغريدة إحسان الفقيه

twitter.com/EHSANFAKEEH/status/1116064323368046593




تغريدة ياسر الزعاترة

twitter.com/YZaatreh/status/1110080114400751616 




تغريدة إليسا

twitter.com/elissakh/status/1110110869982203905 





 

محمود كلّم

أم ناظم: دموعُ الانتظارِ وحلمٌ ماتَ في أحضانِ الغيابِ!

في أزقّةِ مخيّمِ شاتيلا، حيثُ تختلطُ رائحةُ الأرضِ المبتلّةِ بدموعِ المنفى، وحيثُ تروي الجدرانُ قصصاً عن اللجوءِ والمقاومةِ، سكنت … تتمة »


    ابراهيم العلي

    في ظلال يوم الأرض الفلسطينون : متجذرون ولانقبل التفريط

    ابراهيم العلي

     يعد انتزاع الاراضي من أصحابها الأصليين الفلسطينيين والإستيلاء عليها أحد أهم مرتكزات المشروع الصهيوني الاحلالي ، فالأيدلوجية الصهي… تتمة »


    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية..
صامدون - عاملون - عائدون
    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية.. صامدون - عاملون - عائدون