التشكيلي الفلسطين "خالد استيتيه" بين الفن التشكيلي والمحاضرات الجامعية والعالمية

منذ 6 سنوات   شارك:

شبكة العودة الإخبارية 

منذ صغره، تميّز الفنان التشيكلي خالد استيتيه بموهبته الفنية، ليكون اليوم محاضراً في قسم التصميم والفنون التطبيقية بجامعة فلسطين التقنية "خضوري".

سابقاً، لم يوجد الكثير من المراكز الفنية، لذلك كان يلجأ استيتيه (29 عاماً) بعد المدرسة لمكتبة بلدية نابلس، لاحتوائها على الكثير من الكتب والمقالات ذات المواضيع الفنية ليطالعها ثم يستفيد من خبرة الألوان وطريقة استخدامها في البداية.

في الصف التاسع أساسي التفت أستاذ التربية الفنية إلى موهبة خالد، فقدمه إلى كلية الفنون الجميلة في جامعة النجاح الوطنية للاطلاع على أعماله، وسمح له بالدخول إلى الكلية لينال المزيد من الخبرات الأكاديمية، لكنه لم يستمر لأكثر من ثلاثة أيام وترك الكلية بمحض إرادته، وعلل ذلك بمقته تلك النماذج التي يجبر الطالب على تقليدها، ويراها تأسر حريته أمام قماش الرسم، فعاد ليبحث في الفن بشكل شخصي، ليحصل في العام 2005 على جائزة أفضل فنان شاب على مستوى فلسطين.

أما عن المعارض التي شارك استيتيه فيها، فقد شارك بمعارضٍ في فلسطين والنرويج, وبريطانيا، وإيطاليا خلال دراسته للماجستير.



السابق

السلطات السورية تواصل اعتقال اللاجئ الفلسطيني "محمود تميم" منذ 4 أعوام

التالي

"مروة أوغلو" أول مهندسة طيران فلسطينية في تركيا


أضف تعليق

قواعد المشاركة

 

تغريدة عارف حجاوي

twitter.com/aref_hijjawi/status/1144230309812215814 




تغريدة عبدالله الشايجي

twitter.com/docshayji/status/1140378429461807104




تغريدة آنيا الأفندي

twitter.com/Ania27El/status/1139814974052806657 




تغريدة إحسان الفقيه

twitter.com/EHSANFAKEEH/status/1116064323368046593




تغريدة ياسر الزعاترة

twitter.com/YZaatreh/status/1110080114400751616 




تغريدة إليسا

twitter.com/elissakh/status/1110110869982203905 





 

محمود كلّم

أم ناظم: دموعُ الانتظارِ وحلمٌ ماتَ في أحضانِ الغيابِ!

في أزقّةِ مخيّمِ شاتيلا، حيثُ تختلطُ رائحةُ الأرضِ المبتلّةِ بدموعِ المنفى، وحيثُ تروي الجدرانُ قصصاً عن اللجوءِ والمقاومةِ، سكنت … تتمة »


    ابراهيم العلي

    في ظلال يوم الأرض الفلسطينون : متجذرون ولانقبل التفريط

    ابراهيم العلي

     يعد انتزاع الاراضي من أصحابها الأصليين الفلسطينيين والإستيلاء عليها أحد أهم مرتكزات المشروع الصهيوني الاحلالي ، فالأيدلوجية الصهي… تتمة »


    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية..
صامدون - عاملون - عائدون
    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية.. صامدون - عاملون - عائدون