"د. عاصم صلاح".. محاضرٌ وباحثٌ فلسطيني في جامعة بوترا الماليزية

منذ 6 سنوات   شارك:

شبكة العودة الإخبارية- كوالالمبور

في عام 2005، تخرّج الباحث الفلسطيني عاصم صلاح، من الجامعة العربية الأميريكية متخصصاً بتكنولوجيا الاتصالات، ليبدأ حياته المهنية بنفس العام مع الUNDP كمديراً لوحدة تكنولوجيا المعلومات في مركز شارك الشباب في جنين.

حصل د. عاصم بعد ذلك على منحةٍ من وزارة التربية والتعليم العالي الماليزية لدراسة الماجستير في كلية الهندسة بجامعة بوترا الماليزية (University of Putra Malaysia (UPM، تخصص هندسة الاتصالات والشبكات، وقد تخرج بمعدل امتياز ممّا أهله ليحصل على نفس المنحة لدراسة الدكتوراه في ذات الجامعة.

وفي عام 2015، أنهى صلاح دراسة الدكتوراه عام 2015، وتمكّن من نشر العديد من الأوراق العلمية في أشهر المجلاّت والمؤتمرات العلمية. هذا وتمّ منحه براءة اختراع عام 2012 وهو بصدد التقدم لأخرى في هذا العام.

وهو الآن يعمل في جامعة UPM كدكتور باحث ومدرّس, حيث يشرف على عدد من طلبة الدكتوراه والماجستير من جنسياتٍ مختلفة. 



السابق

في غزة أطفالٌ يؤجّرون ألعابهم لإعانة عائلاتهم

التالي

"طلال أبو غزالة": عالم الإنترنت ليس فيه جنسية أو سيادة"


أضف تعليق

قواعد المشاركة

 

تغريدة عارف حجاوي

twitter.com/aref_hijjawi/status/1144230309812215814 




تغريدة عبدالله الشايجي

twitter.com/docshayji/status/1140378429461807104




تغريدة آنيا الأفندي

twitter.com/Ania27El/status/1139814974052806657 




تغريدة إحسان الفقيه

twitter.com/EHSANFAKEEH/status/1116064323368046593




تغريدة ياسر الزعاترة

twitter.com/YZaatreh/status/1110080114400751616 




تغريدة إليسا

twitter.com/elissakh/status/1110110869982203905 





 

محمود كلّم

صرخة لم تُدفن: ماذا يعني أن تكون نزار بنات؟

في حكايةٍ تبدو عابرة عن ديكٍ صمتَ إلى الأبد، تتخفّى مأساةٌ يعرفها كلُّ من عاش في أرضٍ اعتادت أن تُسكت الصوت قبل أن تُصغي إليه. لم … تتمة »


    ابراهيم العلي

    في ظلال يوم الأرض الفلسطينون : متجذرون ولانقبل التفريط

    ابراهيم العلي

     يعد انتزاع الاراضي من أصحابها الأصليين الفلسطينيين والإستيلاء عليها أحد أهم مرتكزات المشروع الصهيوني الاحلالي ، فالأيدلوجية الصهي… تتمة »


    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية..
صامدون - عاملون - عائدون
    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية.. صامدون - عاملون - عائدون