"د. حسن الكردي" من فلسطين إلى "جزر المالديف" لتعليم التنمية البشرية بجامعة المالديف الإسلامية

منذ 7 سنوات   شارك:

شبكة العودة الإخبارية 

28-2-2019 

"جزر المالديف" تلك الجمهورية الصغيرة التي حكمت عليها الطبيعة الجغرافية وجعلتها في حاجةٍ ماسة إلى العمالة في العديد من التخصصات ليست السياحية فقط، كانت وجهة الشاب الفلسطيني د. حسن الكردي.

فبعد أن ذكر له أحد أصدقائه أنّ جامعة المالديف الإسلامية تحتاج لأساتذةٍ عرب ومتخصصين، في إعلانٍ لها على الإنترنت، قدّم د. الكردي (40 عاماً) طلب توظيفٍ في الجامعة، وبعد مدةٍ بسيطة من الزمن جاء الرد بقبول الطلب.

ليجد الأكاديمي الفلسطيني إبن قطاع غزة د. الكردي نفسه أستاذاً جامعياً في التنمية البشرية بجامعة المالديف الإسلامية.

ويوضح د. الكردي قائلاً "كانت الإجراءات سهلةً وميسّرة، لا يوجد أيّ تعقيدات في المعاملات.. المالديف تتمتع بجمالها الساحر الخلاب، وهي دولة آسيوية في جنوب آسيا، وللأسف المالديف دولة غير معروفة للعرب إلا أنها دولة سياحية، ودولة جيدة بكل ما للكلمة من معنى".

يشار إلى أنّ د. الكردي كان يعمل مدرّباً لسفراء التنمية للتدريب والتطوير القيادي في فلسطين، وقد حصل عام 2017 على عضوية البورد الدوليّ لعلماء التنمية البشرية.



السابق

الحزب الهولندي "GroenLinks" يُقاطع الاحتلال الاسرائيلي بشكلٍ كامل

التالي

اللاجئون الفلسطينيون بمصر يشتكون هشاشة أوضاعهم القانونية والإنسانية


أضف تعليق

قواعد المشاركة

 

تغريدة عارف حجاوي

twitter.com/aref_hijjawi/status/1144230309812215814 




تغريدة عبدالله الشايجي

twitter.com/docshayji/status/1140378429461807104




تغريدة آنيا الأفندي

twitter.com/Ania27El/status/1139814974052806657 




تغريدة إحسان الفقيه

twitter.com/EHSANFAKEEH/status/1116064323368046593




تغريدة ياسر الزعاترة

twitter.com/YZaatreh/status/1110080114400751616 




تغريدة إليسا

twitter.com/elissakh/status/1110110869982203905 





 

محمود كلّم

صرخة لم تُدفن: ماذا يعني أن تكون نزار بنات؟

في حكايةٍ تبدو عابرة عن ديكٍ صمتَ إلى الأبد، تتخفّى مأساةٌ يعرفها كلُّ من عاش في أرضٍ اعتادت أن تُسكت الصوت قبل أن تُصغي إليه. لم … تتمة »


    ابراهيم العلي

    في ظلال يوم الأرض الفلسطينون : متجذرون ولانقبل التفريط

    ابراهيم العلي

     يعد انتزاع الاراضي من أصحابها الأصليين الفلسطينيين والإستيلاء عليها أحد أهم مرتكزات المشروع الصهيوني الاحلالي ، فالأيدلوجية الصهي… تتمة »


    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية..
صامدون - عاملون - عائدون
    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية.. صامدون - عاملون - عائدون