"أيوب الزعتري"" الحرفيّ الفلسطيني الوحيد بصناعة الطبول اليدوية

منذ 7 سنوات   شارك:

متابعة العودة

لا يزال الخمسيني الفلسطيني أيوب الزعتري يتمسّك بحرفة صناعة الطبول والدفوف التي ورثها عن آبائه وأجداده منذ أكثر من 30 عاماً، ليبدع في هذه الصناعة التي تواجه خطر الاندثار في فلسطين.

فقد بقي الزعتري الحرفيّ الوحيد الذي يقوم بصناعة الطبول في الأراضي الفلسطينية، بعد أن هجرها حرفيّوها منذ أعوام لقلة مبيعاتها، ومنع تصدير منتجاتها إلى الدول العربية المجاورة.

ويستخدم الزعتري الجلد والفخار والتربة معبراً عن فخره بالصناعة الفلسطينية. وتبلغ تكلفة الطبلة بين دولارين و10 دولارات.



السابق

"سيرين الهوارين" طفلة فلسطينية موهوبة بالإلقاء.. على مقعد الوزير

التالي

فلسطينية بالمركز الثالث في البطولة العربية للكيك بوكسنغ في بيروت


أضف تعليق

قواعد المشاركة

 

تغريدة عارف حجاوي

twitter.com/aref_hijjawi/status/1144230309812215814 




تغريدة عبدالله الشايجي

twitter.com/docshayji/status/1140378429461807104




تغريدة آنيا الأفندي

twitter.com/Ania27El/status/1139814974052806657 




تغريدة إحسان الفقيه

twitter.com/EHSANFAKEEH/status/1116064323368046593




تغريدة ياسر الزعاترة

twitter.com/YZaatreh/status/1110080114400751616 




تغريدة إليسا

twitter.com/elissakh/status/1110110869982203905 





 

محمود كلّم

عشيرة عرب السّمنيّة.. حين صنع نايف الحسن صوت البطولة!

في صفحات التاريخ التي تروي قصص العزّة والصمود، تبرز عشيرة عرب السّمنيّة في قضاء عكا رمزاً للكرامة والفخر. جدّهم خطّاب، الذي وُوري … تتمة »


    ياسر علي

    مؤسسة "هوية".. نموذج فاعل في الحفاظ على الانتماء الفلسطيني

    ياسر علي

    جاء المشروع الوطني للحفاظ على جذور العائلة الفلسطينية-هوية في سياق اهتمام الشعب الفلسطيني وأبنائه ومؤسساته بالحفاظ على جذور ه وعاد… تتمة »


    معايدة رمضانية 

تتقدم شبكة العودة الإخبارية بأسمى آيات التهاني والتبريكات إلى أمتنا العربية والإسلامية، وخاصة شعبنا الفلسطيني العظيم بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك.

 رمضان كريم 
نسأل الله أن يعيده علينا بالخير واليُمن والبركات، وأن يتقبل منا ومنكم الصيام والقيام، وأن يوفقنا جميعًا لما يحب ويرضى.

كل عام وأنتم بخير 
    معايدة رمضانية  تتقدم شبكة العودة الإخبارية بأسمى آيات التهاني والتبريكات إلى أمتنا العربية والإسلامية، وخاصة شعبنا الفلسطيني العظيم بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك.  رمضان كريم  نسأل الله أن يعيده علينا بالخير واليُمن والبركات، وأن يتقبل منا ومنكم الصيام والقيام، وأن يوفقنا جميعًا لما يحب ويرضى. كل عام وأنتم بخير