"منى عثمان" طفلة من نهر البارد ترفض مستشفيات لبنانية استقبالها

منذ 9 سنوات   شارك:

شبكة العودة- بيروت

تداول ناشطون فلسطينيون على مواقع التواصل الاجتماعي أمس، صوراً للطفلة الفلسطينية منى عثمان، من مخيم نهر البارد للاجئين الفلسطينيين بمدينة طرابلس شمالي لبنان في محاولةٍ لإنقاذها، بعدما رفضت مستشفيات في طرابلس إدخالها للمعالجة.

وتعاني الطفلة إبنة العشر سنوات من وضعٍ صحي مزمن يتطلب وجودها في غرفةٍ للإنعاش خاصة بالأطفال مقابل تكاليف باهظة، بعدما تأزّم وضعها يوم الأحد الماضي.

وفي الوقت الذي تحتاج فيه منى إلى غرفة عناية خاصة بالأطفال، رفضت مستشفيات المدينة إدخالها إمّا بحجة عدم وجود غرفٍ للعناية، أو بسبب عدم شغور أيّ مكان لها، والواضح أنّه بسبب عدم توفّر المال حسبما أعلن والد الطفلة.

وتشكو منى من مرضي السلّ والسحايا منذ العام 2010، حيث لم تعد وكالة "الأونروا" تقدّم المساعدة الصحية للاجئي المخيمات الفلسطينية، وقد اكتفت بالانصياع إلى رفض المستشفيات من دون أن تبذل أي مساعٍ أخرى لإنقاذ المرضى.



السابق

نشطاء وجمعيات في كندا يواجهون "إسرائيل" بحملاتٍ مكثّفة

التالي

"NCG" شركة علاقات عامة في غزة بأفكار ريادية


أضف تعليق

قواعد المشاركة

 

تغريدة عارف حجاوي

twitter.com/aref_hijjawi/status/1144230309812215814 




تغريدة عبدالله الشايجي

twitter.com/docshayji/status/1140378429461807104




تغريدة آنيا الأفندي

twitter.com/Ania27El/status/1139814974052806657 




تغريدة إحسان الفقيه

twitter.com/EHSANFAKEEH/status/1116064323368046593




تغريدة ياسر الزعاترة

twitter.com/YZaatreh/status/1110080114400751616 




تغريدة إليسا

twitter.com/elissakh/status/1110110869982203905 





 

محمود كلّم

صرخة لم تُدفن: ماذا يعني أن تكون نزار بنات؟

في حكايةٍ تبدو عابرة عن ديكٍ صمتَ إلى الأبد، تتخفّى مأساةٌ يعرفها كلُّ من عاش في أرضٍ اعتادت أن تُسكت الصوت قبل أن تُصغي إليه. لم … تتمة »


    ابراهيم العلي

    في ظلال يوم الأرض الفلسطينون : متجذرون ولانقبل التفريط

    ابراهيم العلي

     يعد انتزاع الاراضي من أصحابها الأصليين الفلسطينيين والإستيلاء عليها أحد أهم مرتكزات المشروع الصهيوني الاحلالي ، فالأيدلوجية الصهي… تتمة »


    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية..
صامدون - عاملون - عائدون
    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية.. صامدون - عاملون - عائدون