هجومٌ إعلاميّ على النجم العالميّ رونالدو لدعمه فلسطين
متابعة العودة
بعد رحيله عن صفوف نادي ريال مدريد الإسباني لكرة القدم، وانتقاله لفريق يوفنتس الإيطالي، شنّت وسائل إعلام إسبانية وألمانية حملةً ضد النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، وصلت إلى حد اتهامه باغتصاب سيدة أميركية قبل سنواتٍ مضت.
ويرى مراقبون أنّ مزاعم الاغتصاب التي تُطارد رونالدو هي مجرّد حملة ممنهجة تقودها وسائل إعلام مملوكة لعدد من رجال الأعمال المعروفين بدعمهم للكيان الصهيوني، يُراد منها تشويه سمعة النجم البرتغالي انتقاماً منه على مواقفه الداعمة لفلسطين وللفلسطينين بشكلٍ عام.
فقد ظهر رونالدو في أكثر من موقفٍ داعمٍ للقضية الفلسطينية، وسبق له أن ظهر وهو يرتدي الكوفية الفلسطينية، وتبرّع بمبلغ مليون ونصف المليون يورو لأطفال فلسطين في نوفمبر2012.
أضف تعليق
قواعد المشاركة